ما هو رأيي في المتفقين والمختلفين معي من الأصدقاء؟
بداية أنا أتشرف وأسعد بجميع الأصدقاء الكرام سواء من أتفق أو أختلف معي ، لأنه ببساطة لست ممن يطالبون من أصدقائهم أن يكونوا نسخة منهم ، بل أقبل الصديق والصداقة كما هي بلا قيد أو شرط .
بداية أنا أتشرف وأسعد بجميع الأصدقاء الكرام سواء من أتفق أو أختلف معي ، لأنه ببساطة لست ممن يطالبون من أصدقائهم أن يكونوا نسخة منهم ، بل أقبل الصديق والصداقة كما هي بلا قيد أو شرط .
فأفضل ما في الصداقة أن يكون الصديق مرآة لصديقة ومكملاً له وبهذه الرؤية أنظر لجميع الأصدقاء.
فمن يتفق معي منهم يشعرني بأني ربما أكون على الصواب فيعزز ذلك توافقنا الفكري وربما الروحي، ومن يخالفني الرأي يكون مكملاً لعقلي بتقديمه منظاراً جديداً لرؤية قد تكون ملهمة في بعض الأحيان فأتعرف على خبايات الآراء ومفاتيح الأفكار أو ربما يصوب لي صديقي فكرة أو يصحح لي رأياً أو يدفع في فكري أو نفسي عيباً ، فتتفجر في أعماقي المعاني التي تدفعني للتعبير والتدوين، بهذا يكون المتفق والمختلف معي نبراساً أعتز برأيه وبصداقته في كل الأوقات والأحوال.
وبهذه النظرة تبرز قيمة الصداقة والأصدقاء ، ولهذا وجب الشكر لكل من قبل صداقتي في جميع الأنحاء.
فمن يتفق معي منهم يشعرني بأني ربما أكون على الصواب فيعزز ذلك توافقنا الفكري وربما الروحي، ومن يخالفني الرأي يكون مكملاً لعقلي بتقديمه منظاراً جديداً لرؤية قد تكون ملهمة في بعض الأحيان فأتعرف على خبايات الآراء ومفاتيح الأفكار أو ربما يصوب لي صديقي فكرة أو يصحح لي رأياً أو يدفع في فكري أو نفسي عيباً ، فتتفجر في أعماقي المعاني التي تدفعني للتعبير والتدوين، بهذا يكون المتفق والمختلف معي نبراساً أعتز برأيه وبصداقته في كل الأوقات والأحوال.
وبهذه النظرة تبرز قيمة الصداقة والأصدقاء ، ولهذا وجب الشكر لكل من قبل صداقتي في جميع الأنحاء.
No comments:
Post a Comment